القائمة الرئيسية

الصفحات

الصافات فالزاجرات فالتاليات ذكرا



الصَّافَّاتِ .. الزَّاجِرَاتِ .. التَّالِيَاتِ .. هي خصائص لمكونات دنيوية بلغها العلم الدنيوي في عصرنا الحديث حاملاً قوانين محدودة من علم مطلق .. ورغم أنه نظام محدود ولكنه آية عجيبة .. فلا يخلو جهاز الكتروني من هذا الثلاثي الأساسي لتنفيذ أي أمر .. تختلف مسمياتهم الدنيوية وإمكانياتهم وأحجامهم من جهاز لآخر ولكن صفتهم وخصائصهم الأساسية واحدة .. زادت أهميتهم بظهور الحاسبات الآلية وما في حكمها ويزداد أهميتهم وتقليص أحجامهم يوماً بعد يوماً .. يعتمدون في ظاهرهم على أجزاء مادية ولكن ليقوموا بواجباتهم يكون ذلك من خلال أوامر غير مرئية
فلو شرحنا هذا على تطبيق دنيوي مثل الحاسب الآلي أو التليفون المحمول
فماهي : الصَّافَّاتِ ؟!!!
فالصَّافَّاتِ  توصل  بين شيء مادي ملموس أو ما نسميه الأجزاء الصلبة (الهارد وير) وشيء غير مادي (السوفت وير) بين أجزاء مادية ظاهرة وأوامر غير ظاهرة  فهو مركز وعمق يتكون من مشتقات من مراكز وأعماق يعطي أشباه وصور من الأوامر يُسمَح من خلال هذا العمق أو المركز (المعالج.. الباسسور)  أن تنتشر وتتفشى تلك الأوامر في التَّالِيَاتِ حاملة صورة أخرى مخالفة للمادة التي تنتشر فيها .. فهي أوامر لا مادية .. هذا المركز أو العمق (المعالج) يُرَد إليه كل شيء وما غير هذا المعالج هي زوائد وأجزاء من خلالها يتم استحضار التَّالِيَاتِ فيقدم هذا المركز أو العمق  لتلك الزوائد المعونة الأمرية وزجرها في تسلسل ومسار زجر لا يتغير من خلال الأوامر التي تصدر عن الصَّافَّاتِ أي المعالجات  .. وبذلك تكون تلك الصَّافَّاتِ  تدعم التَّالِيَاتِ وتكون سبباً في التغيرات التي تكون عليها  والأوامر  المختلفة والمتفرقة الصادرة منها مضبوطين معاً لأقصى مدى ممكن فهذا المركز والعمق يفرق بين الأوامر وبعضها البعض ويمحصها فيفلقهم ويفتتهم لأقصى فرق وفصل ممكن فيفرقهم على صور متعددة من الأوامر على أجزاء الحاسب المختلفة
ويكون خروج الأوامر وتفريقهم من الصَّافَّاتِ  في تتالي وتتابع وتتاخم لإتمام الزجر وإتمام العمليات ما بعد الزجر في التَّالِيَاتِ ومتممين لبعضهم البعض متساوية في الوظيفة ومشاركين لبعضهم البعض في تنفيذ الأمر فتكون الصَّافَّاتِ  في حالة نشطة وفعالة من خلال صدور الأوامر منها فهي الأعجب والأغرب والأهم من جميع الأجزاء والزوائد الملحقة بها وهي المسئولة عن زجرها مع بعضها البعض

ما هي الزَّاجِرَاتِ ؟؟!!!
فهي ما تسمى اللوحة الأم (المازر بورد) فهي ما يتم ضم واقتران كل من الصَّافَّاتِ (المعالجات)  والتَّالِيَاتِ بها حيث تزاوجهم وتزاورهم ولا ينتقص منها شيئاً ملازمين مقترنين بها فتكون بمثابة الرابط والضروري لهما .. ليست معتمدة عليهما ولكنهما لا يتكاملان إلا من خلالها فيمكن أن يزيد أو ينقص المقترنين فهي الجامعة لمكونات الصَّافَّاتِ (المعالجات)   والتَّالِيَاتِ المتفرقة ليصيروا شيئاً واحداً وكجسم واحد وكمال ظهورهم في أشد حالاتهم اجتماعاً وإجمالاً في حيز وأبعاد وكينونة دون اختلاط بهم فينشطوا ويصبحوا ذات تأثير وتفعيل باكتمال اقترانهم بالزَّاجِرَاتِ (اللوحة الأم) من خلالها يتم التحكم والسيطرة والتراسل بين أطراف الصَّافَّاتِ (المعالجات)  والتَّالِيَاتِ فتحافظ على صلتهم ببعضهم البعض فتحافظ على الرابطة ولو بأدنى علاقة ارتباط فتقوم بربط المفصول والمفكوك أيضاً مثل السماعات ولوحة الكيبورد والطابعة وغيرها

ما هي التَّالِيَاتِ ؟!!!
فَالتَّالِيَاتِ هي وسائل الإخراج لأوامر الصفات فتقوم بإتمام عمل الصَّافَّاتِ (المعالجات)  والزَّاجِرَاتِ (اللوحة الأم)  فتتساوى معها في الوظيفة والمشاركة في تفعيل الذِّكر فهي تتفاعل بين أمرين متداخلين (إدخال الأمر ومعالجته من خلال الصَّافَّاتِ (المعالجات) ونقله إلى التَّالِيَاتِ (وسائل الإخراج) من خلال الزَّاجِرَاتِ (اللوحة الأم) وإخراجه على هيئة ذِكر من خلال وسائل الإخراج تلك) هذا الذِّكر يكون على صور وأشباه من الذَّكر يُسمح من خلال هذه الصور والأشباه أن تنتشر وتتفشى على صورة أخرى مادية مسموعة أو مرئية هذا الذَّكر يتلاحم ويتواصل بنسيج التَّالِيَاتِ كمخرجات لينتقل من حال لا مرئي في باطن الصَّافَّاتِ (المعالجات) والزَّاجِرَاتِ (اللوحة الأم) والتَّالِيَاتِ (وسائل الإخراج) لحال مرئي من خلال ظاهر مخرجات التَّالِيَاتِ حيث توحد بين المختلفات بين اللامرئي والمرئي  حيث يتمم خروج الذَّكر المرئي والمسموع تباعاً على ما قبله حيث يتفاعل ويتتاخم ويتتالى من حيث خروجه ونشاطه ووضوحه على التَّالِيَاتِ (وسائل الإخراج)
-----------------
وهكذا فإننا أمام آيات تشرح لنا علم دنيوي فيه ملخص الخصائص العامة لأي جهاز يمكن أن نتوصل إليه مهما تقدمنا علمياً .. (معالج .. لوحة أم .. وسائل إخراج البيانات) هذه الكلمات القليلة تحوي حروفها وتشكيلها خصائص .. وفيما يلي تلك الخصائص على وجه التفصيل مجردةً من الأسماء الدنيوية للأشياء التي ذكرناها
قال تعالى :
{ وَالصَّافَّاتِ  صَفًّا (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا (2) فَالتَّالِيَاتِذِكْرًا (3) } (سورة الصَّافَّاتِ  1 - 3)
·       أولاً : ما هي الصَّافَّاتِ  :
كلمة المصدر  (صفف) ومشتقاتها في القرءان الكريم
الصَّافُّونَ (1) صَافَّاتٍ (2) صَفًّا(7) صَوَافَّ (1) مَصْفُوفَةٌ (1) مَصْفُوفَةٍ (1) وَالصَّافَّاتِ  (1)
عدد الكلمات المختلفة = 7
عدد الكلمات الكلي لهذا الجذر = 14
وَالصَّافَّاتِ  
الواو بالفتح .. تعني أن الصَّافَّاتِ  تقوم لها خصائص توصل بين ظاهر وباطن .. بين ظاهر وباطن وبين ساحتين مختلفين .. وهنا الصَّافَّاتِ  توصل  بين شيء مادي ملموس وشيء غير مادي بين أجزاء مادية ظاهرة وأوامر غير ظاهرة  
صَّ : الصَّافَّاتِ  .. مركز وعمق يتكون من مشتقات من مراكز وأعماق يعطي أشباه وصور من الأوامر يُسمَح من خلال هذا العمق أو المركز أن تنتشر وتتفشى تلك الأوامر في التَّالِيَاتِ حاملة صورة أخرى مخالفة للمادة التي تنتشر فيها .. فهي أوامر لا مادية .. هذا المركز أو العمق يُرَد إليه كل شيء وما غير هذا العمق والمركز هي زوائد وأجزاء من خلالها يتم استحضار التَّالِيَاتِ فيقدم هذا المركز أو العمق  لتلك الزوائد المعونة الأمرية وزجرها في تسلسل ومسار زجر لا يتغير من خلال الأوامر التي تصدر عن الصَّافَّاتِ  .. وبذلك تكون تلك الصَّافَّاتِ  تدعم التَّالِيَاتِ وتكون سبباً في التغيرات التي تكون عليها 
ا : الصَّافَّاتِ  .. بتأليف وضبط مستمر ما بين الصَّافَّاتِ  والأوامر  المختلفة والمتفرقة الصادرة منها وضبطها ضبطاً تاماً في أجزاءها وأعماقها فيصيروا في مجموعهم في قالب واحد كأن الصَّافَّاتِ  والأوامر شيئاً أو قالباً واحداً مضبوطين معاً لأقصى مدى ممكن
فَّ : الصَّافَّاتِ  .. هذا المركز والعمق يفرق بين الأوامر وبعضها البعض ويمحصها فيفلقهم ويفتتهم لأقصى فرق وفصل ممكن فيفرقهم على صور متعددة من الأوامر على زوائد متعددة ومنتشرة
 ا : الصَّافَّاتِ  .. هذا التفريق لأوامره بتأليف وضبط مستمر للأوامر المختلفة والمتفرقة الصادرة من الصَّافَّاتِ  وضبطها ضبطاً تاماً في أجزاء التَّالِيَاتِ فيصيروا في مجموعهم باكتمال نشر الأوامر تصبح الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ في قالب واحد مزجور معاً لأقصى مدى ممكن
تِ : الصَّافَّاتِ  .. ويكون خروج الأوامر وتفريقهم من الصَّافَّاتِ  في تتالي وتتابع وتتاخم لإتمام الزجر وإتمام العمليات ما بعد الزجر في التَّالِيَاتِ ومتممين لبعضهم البعض متساوية في الوظيفة ومشاركين لبعضهم البعض في تنفيذ الأمر فتكون الصَّافَّاتِ  في حالة نشطة وفعالة من خلال صدور الأوامر منها فهي الأعجب والأغرب والأهم من جميع الأجزاء والزوائد الملحقة بها وهي المسئولة عن زجرها مع بعضها البعض
---------------------
صَفًّا : الأوامر الصادرة من الصَّافَّاتِ  مختلفة ومتفرقة متآلفة مضبوطة متوازية متعددة لا .. متفرقة عن بعضها بعضاً متنافرة غير مختلطة ببعضها البعض تنهي على الأوامر السابقة المضادة لها فتنسفها وتعطي ناتج نقي مع كل أمر يتم تنفيذه  .. في عمليات ضبط مستمر للأوامر من خلال تلك الصَّافَّاتِ  
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً : ما هي الزَّاجِرَاتِ
 كلمة المصدر (زجر) ومشتقاتها بالقرءان الكريم
زَجْرًا (1) زَجْرَةٌ (2) فَالزَّاجِرَاتِ (1) مُزْدَجَرٌ (1) وَازْدُجِرَ (1)
عدد الكلمات المختلفة = 5
عدد الكلمات الكلي لهذا الجذر = 6
فَالزَّاجِرَاتِ
الفاء بالفتح .. تعني مفارقة بين مرحلة الصَّافَّاتِ  وبدء مرحلة جديدة للزاجرات وتأليف وضبط بين المرحلة السابقة والمرحلة الآنية 
زَ : الزَّاجِرَاتِ .. ما يتم ضم واقتران كل من الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ بها حيث تزاوجهم وتزاورهم ولا ينتقص منها شيئاً ملازمين مقترنين بها فلا تقوم بدورها إلا من خلال كل من الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ.. فتكون بمثابة الرابط والضروري لهما .. ليست معتمدة عليهما ولكنهما لا يتكاملان إلا من خلالها فيمكن أن يزيد أو ينقص المقترنين الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ عليها وبها .. إلا أنها لا تزيد ولا تنقص
ا : الزَّاجِرَاتِ .. بتأليف وضبط مستمر ما بينها وبين المكونات من التَّالِيَاتِ والصَّافَّاتِ  المختلفة والمتفرقة  وضبطها ضبطاً تاماً فيصيروا في مجموعهم في قالب الزَّاجِرَاتِ كأنهم شيئاً وقالباً واحد في أقصى ضبط ممكن
جِ : الزَّاجِرَاتِ .. الجامعة لمكونات الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ المتفرقة ليصيروا شيئاً واحداً وكجسم واحد وكمال ظهورهم في أشد حالاتهم اجتماعاً وإجمالاً في حيز وأبعاد وكينونة دون اختلاط بهم فينشطوا ويصبحوا ذات تأثير وتفعيل باكتمال اقترانهم بالزَّاجِرَاتِ
ر :  الزَّاجِرَاتِ .. تكون من خلالها يتم التحكم والسيطرة والتراسل بين أطراف الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ فتحافظ على صلتهم ببعضهم البعض فتحافظ على الرابطة ولو بأدنى علاقة ارتباط فتقوم بربط المفصول والمفكوك أيضاً من خلالها وربطه بالصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ
ا : الزَّاجِرَاتِ .. هذا الجمع والربط  بتأليف وضبط مستمر للأوامر المختلفة والمتفرقة الصادرة من وإلى الصَّافَّاتِ  وضبطها ضبطاً تاماً لوصولها من خلالها إلى التَّالِيَاتِ والعكس فيصيروا في مجموعهم بإكتمال نشر وتلقي الأوامر تصبح الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِفي قالب واحد مزجور معاً لأقصى مدى ممكن
تِ : الزَّاجِرَاتِ .. ويكون خروج الأوامر وتفريقهم من الصَّافَّاتِ  من خلال الزَّاجِرَاتِ في تتالي وتتابع وتتاخم لإتمام الزجر وإتمام العمليات ما بعد الزجر في التَّالِيَاتِ ومتممين لبعضهم البعض متساوية في الوظيفة ومشاركين لبعضهم البعض في تنفيذ الأمر فتكون الزَّاجِرَاتِ  في حالة نشطة وفعالة من خلال ربط الأوامر من خلالها 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جَزْرًا : جامعة ضامة رابطة لمكونات الصَّافَّاتِ  والتَّالِيَاتِ المختلفة والمتفرقة وتجعلها متآلفة مضبوطة.. غير مختلطة ببعضها البعض نقية عن بعضها البعض وتعطي ناتج نقي مع كل أمر يتم تنفيذه  .. في عمليات ضبط مستمر لتلك النواتج
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثاً : ما هي التَّالِيَاتِ
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا
كلمة المصدر تلى .. منها تلاوة .. تتلو .. والتلاوة هي ما بين تفعيل استخراج المعنى والتطبيق وليس الترديد كما يظن البعض فتلاوة القرءان يعني استخراج المعنى والتطبيق والمواصلة والمداومة على إعادة تفعيل ما تم استخراجه من معنى وفهم قرءاني
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا .. هي أيضاً عناصر استخراج الأمر من الصَّافَّاتِ  وتطبيقه على هيئة ذِكر .. وهذا ما سوف نراه من المعاني التي سوف نكتشفها
ذِكْرًا : الطرف النافذ والهيئة الواضحة من الأوامر التي تم معالجتها من خلال الصَّافَّاتِ  والتي تخرج لتظهر من أو على التَّالِيَاتِ يكون لها إطار متوافق مع التَّالِيَاتِ له قوة وسلطان عليها مرتبط بها ومتحكم فيها كل نوع من أنواع الذكر أو مراحل الذكر نقي غير مختلط بغيره متآلف مضبوط ضبطاً تاماً
الفاء بالفتح .. تعني مفارقة بين مرحلة الربط بين الصَّافَّاتِ  والزَّاجِرَاتِ وبدء مرحلة جديدة للتاليات وتأليف وضبط بين المرحلة السابقة والمرحلة الآنية
فالتَّالِيَاتِ هي التي تتلو ذِكرًا ..
تَّ : التَّالِيَاتِ .. تقوم بإتمام عمل الصَّافَّاتِ  والزَّاجِرَاتِ فتتساوى معها في الوظيفة والمشاركة في تفعيل الذِّكر فهي تتفاعل بين أمرين متداخلين (إدخال الأمر ومعالجته من خلال الصَّافَّاتِ  ونقله إلى التَّالِيَاتِ من خلال الزَّاجِرَاتِ وإخراجه على هيئة ذِكر من خلال هذه التاليات) هذا الذِّكر يكون على صور وأشباه من الذِّكر يُسمح من خلال هذه الصور والأشباه أن تنتشر وتتفشى على صورة أخرى مادية
ا : التَّالِيَاتِ .. بتأليف وضبط مستمر ما بين أنواع الذِّكر المختلفة وأنواع التَّالِيَاتِ المختلفة والمتفرقة والمرتبطة بالزَّاجِرَاتِ فيكون الذِّكر والتَّالِيَاتِ كأنهم شيئاً واحد على أفضل ضبط بينهما
لِ : التَّالِيَاتِ .. هذا الذِّكر يتلاحم ويتواصل بنسيج التَّالِيَاتِ كمخرجات لينتقل من حال لا مرئي في باطن الصَّافَّاتِ  والزَّاجِرَاتِ والتَّالِيَاتِ لحال مرئي من خلال ظاهر مخرجات التَّالِيَاتِ حيث توحد بين المختلفات بين اللامرئي والمرئي
ي : التَّالِيَاتِ .. حيث أن هذه المرحلة الأكثر تأثيراً على ظاهر الذِّكر وتلاوته .. أي أنها مرحلة خروج ووضوح الذِّكر حيث يخرج من التَّالِيَاتِ أو عليها لتغيير حالة خروج سبقتها فتحل محلها
ا : التَّالِيَاتِ .. بتأليف وضبط بين مراحل خروج الذكر المختلفة والمتفرقة فتضبط خروجها ضبطاً تاماً فيظهروا كأنهم في قال واحد
تِ : التَّالِيَاتِ .. حيث يتمم خروج الذكر ما قبله من خروج حيث يتفاعل ويتتاخم ويتتالى من حيث خروجه ونشاطه ووضوحه على التَّالِيَاتِ

تعليقات