لا يمكن رصد حقيقة حركة الكواكب والنجوم إلا من خلال موقع ثابت ولكن الكل متحرك وكل علم دنيوي ظني لا يمكن له رصد حقيقة الحركة وطبيعتها
لكن ما وعيناه من القرءان الكريم أنه لا يمكن أن تدور الأرض حول الشمس ولا الشمس حول الأرض
ولكن كل الكواكب والشمس والنجوم حركتها في مساراتها أشبه بحركة دائمة للأمام مع حركة ترددية لولبية دائمة لأعلى ولأسفل مع دورانها حول نفسها بسرعة تتناسب مع حجمها .. حتى تحتفظ بكرويتها وعدم إنبعاجها من جهة دون الأخرى ..
فأجزاء أي كوكب أو نجم تتمدد لخارج مركزها يقابله ضغط للداخل ناتج عن سرعة الحركة داخل فلكها يحافظ على ثبات أجزاءها ..
العجيب أن تتماشى جميع المسارات مع بعضها البعض ولا تختلط بل يصبح داخل هذه المسارات المعقدة ليل ونهار ثابت وشروق وغروب ثابت ..
والأدهى أن تصبح الجاذبية الأرضية هي ناتجة عن الفارق بين قوة مد أجزاء الأرض للخارج وبين قوة ضغط السماء نتيجة حركة الأرض وسرعتها في فلكها فيتم الضغط عليها من خارجها .. وليست ناتجة عن قوة صادرة من مركز الأرض كما كان يعتقد الإنسان
تعليقات
إرسال تعليق