الفرق وسيلة
التحكم المزمع السيطرة بها على البشر
المشروع الأمريكي للسيطرة على البشر
يقوده إيلون ماسك منذ فترة كواجهة، ويعتمد على مشروع
الجن (والذي تم من خلال حوالي 6 مليون قمر صناعي صغير + الميكروشيب "الشريحة
الذكية") وهو مشروع يتم دراسة الموجات المغناطيسية الصادرة عن الأفراد التي
يجرى عليهم التجربة في كل انفعالاتهم وأفكارهم وعمل خوارزمية بها بحيث يمكن من خلالها إعادة إرسال موجات
مغناطيسية تعبر عن نفس تلك الأفكار إلى الميكروشيب فتصير الفكرة نابعة من الشخص
المعرض لهذا البث وكأنها إعاذة شيطانية يتم من خلالها إعادة برمجة الأفكار داخل
هذا الشخص المعرض لهذا التأثير، بل يمكن أن يتطور هذا النظام لما هو أبعد من ذلك
وخصوصاً في تعليم وبرمجة الأطفال، وربما كانت موجودة بشكل واضح في فيلم الماعز
الأليف وبرمجة الطفل.
المشروع الأمريكي للسيطرة على البشر
ربما يكون
أبسط ظاهرياً ولكن بدأ منذ فترة كمشروع تجريبي على متطوعين وهو مشروع الوجوه، حيث
يتم تتبع الخاضع للمشروع ملتزماً بقوانين الخوارزمية الموضوعة بحيث إذا خالف أحد
القوانين يتم خصم نقاط وفي وعندما يصل إلى حد معين من الخصم يتحول المربع حول وجه
الشخص بالخوارزمية إلى اللون الأحمر فيتم منعه من حقوق سابقة مثل عدم إمكانية ركوب
القطار أو غيرها من العقوبات المتعددة، والعكس في حالة الالتزام بالقوانين يمنح
نقاط ويتحول المربع أو الدائرة إلى اللون الأخضر فيمنح امتيازات إضافية.
الخلاف فقط على من يقود المشروع
في كلا
المشروعين يقف من ورائه آلهة بشرية هم من يضعوا القوانين أو البرمجة ويكون الناس
عبيداً لهذا النظام من الذكاء الاصطناعي راغبين في إرضاءه وإرضاء من يقف وراءه
وليس محض اختيار للسجود للخالق
وهذا هو ذاته الرقيم الذي تعرض إليه قوم أصحاب الكهف،
وكان كهفهم بمثابة مقاومة لهذا النظام.
تعليقات
إرسال تعليق