القائمة الرئيسية

الصفحات

محمد
ــــــــــــــ
صفته من جمع وضم في باطنه أي قلبه قول الله ووصله بظاهره وأحاط بعلمه فجمعه في قالب الدنيا في كتاب هو قصده ودليله وبرهانه
فيكون أحمد
حين يضبط أحواله وأموره هو مع ما أحاط به من الكتاب ويكون قصده ودليله وبرهانه هو ذاته
ويكون محمود

حين يجمع قول الله في باطنه أي قلبه ويوصله بظاهره بإحاطة بعلم بكتاب الله فيصلي على الناس ويوصل لهم عذا الدليل والبرهان

تعليقات