(المحتويات)
مقدمة:
مشكلة الدراسة:
الأسئلة الفرعية للدراسة
أهمية الدراسة:
الإطار النظري:
1. مفهوم تحديد الهوية:
2. مفهوم تحقيق الاستقلال:
· نظرية إريك إريكسون في التطور النفسي-الاجتماعي:
· نظرية جيمس مارسيا عن حالات الهوية:
ü حالة الهوية المشتتة:
ü حالة الهوية المغلقة:
ü حالة الهوية المعلقة/ المؤجلة
ü حالة الهوية المنجزة
· نظرية أرنيت عن "الرشد المبكر":
· نظرية التطور المعرفي لبيجيه
· نظرية تقرير المصير لديسي وريان:
العوامل المؤثرة في تحديد الهوية وتحقيق الاستقلال
1. العوامل الشخصية:
2. العوامل الاجتماعية:
- دور الأسرة:
- التأثير الثقافي والمجتمعي:
- دور الأقران:
3. العوامل الاقتصادية والتعليمية:
التحديات التي تواجه الشباب في تحديد الهوية والاستقلال
استراتيجيات دعم تحديد الهوية وتحقيق الاستقلال
الخاتمة والتوصيات
ملخص النتائج:
التوصيات:
الخاتمة:
أهم المصادر والمراجع:
دراسة نفسية تحديد الهوية وتحقيق الاستقلال في مرحلة الرشد المبكر
مقدمة:
تمثل مرحلة الرشد المبكر (18-40 سنة) فترة انتقالية بين المراهقة والرشد، حيث يسعى الفرد إلى بناء هويته الشخصية وتحقيق استقلاله النفسي والاجتماعي، وتتأثر هذه العملية بعدة عوامل، مثل البيئة الأسرية، الضغوط الاجتماعية، التجارب الشخصية، والاستعداد النفسي.
فهي فترة حرجة في حياة الإنسان، حيث يواجه الأفراد تحديات تتعلق بتحديد الهوية وتحقيق الاستقلال. خلال هذه المرحلة، يسعى الفرد إلى بناء شخصيته المستقلة، واتخاذ قرارات حاسمة بشأن التعليم، والمهنة، والعلاقات الاجتماعية، مما يؤثر على نمط حياته المستقبلي.
وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل العوامل النفسية التي تؤثر في تشكيل الهوية وتحقيق الاستقلال لدى الشباب، بالإضافة إلى استكشاف التأثيرات الإيجابية والسلبية لهذه العملية على الصحة النفسية.
مشكلة الدراسة:
يواجه الشباب في مرحلة الرشد المبكر تحديات كبيرة في تكوين هويتهم واستقلالهم، مثل الصراع بين القيم الشخصية والمجتمعية، الضغط الأسري، الخوف من اتخاذ قرارات خاطئة، وصعوبة الاستقلال المالي. يهدف هذا البحث إلى الإجابة عن السؤال التالي:
كيف يؤثر تحديد الهوية على تحقيق الاستقلال النفسي والاجتماعي لدى الشباب في مرحلة الرشد المبكر؟
الأسئلة الفرعية للدراسة
· كيف يتم تحديد الهوية في مرحلة الرشد المبكر؟
· ما العوامل التي تؤثر على تحقيق الاستقلال في هذه المرحلة؟
· ما العلاقة بين تحديد الهوية والاستقلال النفسي والاجتماعي؟
· ما العوامل النفسية والاجتماعية التي تساهم في تكوين الهوية لدى الشباب؟
· كيف يؤثر تحقيق الاستقلال على الصحة النفسية والتوافق الاجتماعي؟
· هل هناك علاقة بين تأخر تحديد الهوية وضعف الاستقلالية؟
أهمية الدراسة:
✔ فهم العوامل النفسية التي تؤثر على تشكيل الهوية والاستقلالية.
✔ تقديم توصيات لمساعدة الشباب على تجاوز الصعوبات النفسية والاجتماعية خلال هذه المرحلة.
✔ مساعدة المختصين في علم النفس في تطوير برامج إرشادية لدعم الشباب.
الإطار النظري:
1. مفهوم تحديد الهوية:
يشير تحديد الهوية إلى عملية بناء الفرد لذاته، من خلال تطوير قناعاته الشخصية، وتحديد أهدافه، واختيار نمط حياته (صفاته الجوهرية والتي تميزه عن غيره)، ووفقًا لإريك إريكسون، فإن أزمة الهوية هي أحد التحديات الرئيسية في هذه المرحلة، حيث يسعى الفرد إلى الإجابة عن سؤال: "من أنا؟"
الهوية عند الجرجاني في معجم التعريفات هي:" الحقيقة المطلقة المشتملة على الحقائق اشتمال النواة على الشجرة في الغيب المطلق، و يتمحور معنى الهوية في معجم التعريفات على أنها حقيقة مطلقة أي ال استثناء فيها و ليست حقيقة نسبية في الغيب المطلق. (ابن منظور، 2009، 115)[1].
فإن اشكالية الهوية ضمن تطور الحياة النفسية تبرز بشكل جلي أثناء المراهقة فعملية اكتساب الهوية التي ينبغي أن تبدو لنا في الاحتفال الساذج بالدمج المستمر لذات الفردية و الجماعية وحسب، بل تتجلى أيضا في القرار المعلن عنه والسري في الكثير من الأحيان بالقيام بفعل تهدمي تفكيكي ولهذا تتأرجح الذات بين الاحساس المؤلم بتبعيتها لما هو سائد والاعتراف به كواقع، و الإنصات إلى رغبات الجسد السالبة ومنه نقول ان معضلة الهوية تظهر بشكل واضح أثناء مرحلة المراهقة وهي مرحلة حساسة نوعا ما. (بن سعيد فاطمة الزهراء، حلوز أماني، 2022، 15)[2]
- أزمة الهوية: هي إحساس الفرد بالضياع في مجتمع لا يساعده على فهم ذاته، ولا تحديد دوره في الحياة، ولا يوفر له فرصاً يمكن أن تعينه في الاحساس بقيمته الاجتماعية (عزت حجازي، 1987، 121)[3].
2. مفهوم تحقيق الاستقلال:
يُقصد بالاستقلال قدرة الفرد على اتخاذ قراراته الخاصة وتحمل مسؤولية حياته دون الاعتماد المفرط على الآخرين. يتضمن ذلك الاستقلال المالي، العاطفي، والاجتماعي.
قدرة الفرد على التحرر النفسي المنشود والتخلي عن العواطف والطفولية والسلوكيات التي كانت تربطه بوالديه والاعتماد على نفسه في اتخاذ القرارات والذي نستدل عليه من خلال 3 أبعاد:
استقلال الإيديولوجي: قدرة الفرد على تصوره لذاته على أنها مختلفة ولديه نمط وتنظيم من الأفكار والقيم والاتجاهات
الاستقلال الوظيفي: هو قدرة الفرد على استغلال وتوجيه جهوده الشخصية والعملية بشكل مباشر في مجال مهنة ما.
الاستقلال العاطفي: هو قدرة الفرد على التحرر من الحاجة والتدعيم العاطفي المستمد من علاقته مع الأب والأم.
الاستقلال الصراعات: قدرة الفرد على التحرر من الشعور المفرط بالذنب والقلق وعدم الثقة والمسؤولية والكبح والغضب في علاقته مع الأب والأم. (مكي سامية، 2014-2015، 9)[4]
وترتكز الدراسة على عدد من النظريات النفسية التي تفسر عملية تحديد الهوية والاستقلال:
· نظرية إريك إريكسون في التطور النفسي-الاجتماعي:
يرى إريكسون أن مرحلة الرشد المبكر تركز على مواجهة صراع "الهوية مقابل الغموض"، حيث يسعى الفرد إلى تحديد هويته المهنية، والعاطفية، والاجتماعية، أو بمعنى آخر تتميز بالصراع بين الحميمية مقابل العزلة، حيث يسعى الفرد إلى بناء علاقات متينة دون فقدان استقلاله.
إذا نجح في ذلك، فإنه يحقق الاستقلال النفسي، أما الفشل فيؤدي إلى الارتباك والاضطراب النفسي.
ويعتبر ايريكسون أن عملية تشكيل الهوية النفسية ونموها هي بمثابة اعادة التوازن فيبناء الهوية النفسية التي تتشكل خالل مرحلة الطفولة اذ أن نتيجة الأحداث التي يمر بها الفرد خلال المرحلة العمرية اللاحقة والتي تقود إلى احداث خلل في التوازن لديه، فانه يستوجب عليه اعادة تشكيل الهوية كاستجابة للمرحلة النمائية حيث يتوقع اعادة بناء وتشكيل الهوية لدى الفرد عند دخوله مرحلة من مراحل النمو النفسي (بوعيشة، أمال، 2013-2014)[5].
· نظرية جيمس مارسيا عن حالات الهوية:
تتشكل الهوية بسبب تقاطع عوامل النضج الاجتماعي الفيزيولوجي للمراهق، وقد استخدم مارشيا Marcia 1966 مفهوم «أريكسون Erikson» لأبعاد الهوية ووضع أربع حالات / مستويات، ويكون الأفراد في أحد حالات الهوية من الأقل نمواً إلى الأكثر تقدماً كالآتي حيث يقسم مارسيا الهوية إلى أربع حالات بناءً على مدى الاستكشاف والالتزام:
ü حالة الهوية المشتتة: في هذه الحالة لم يختبر الفرد حتى الآن أزمة هوية، ولا أي تعهد أو التزام للمعتقدات أو المهنة أو الأدوار، ولا توجد أيضاً دلائل علـــى أنـــه يحاول بشكل نشيط إيجاد سمة للهوية لديه.
ü حالة الهوية المغلقة: في هذه الحالة، لم يختبر الفرد أزمة، لكنه مع ذلك ملتزم بقيم ومعتقدات مرتبطة بالأشخاص المهمين كالأسرة.
ü حالة الهوية المعلقة/ المؤجلة: الفرد في هذا التصنيف يكون في حالة من الأزمة، وهو نشيط بشكل كبير في البحث حول البدائل في محاولة للوصول إلى خيارات الهوية
ü حالة الهوية المنجزة: حيث يكون الفرد قد نجح في التزاماته ويشعر بالإنجاز ويتعهد حول العمل والأخلاقيات، والأدوار الاجتماعية (Pennington, & others.2001.p57)[6].
ويرتبط الانتقال من المستوى الأقل نمواً إلى المستوى الأكثر تقدماً بما يناله الفرد من فرص اجتماعية ومعلومات وتعزيز لمفهوم الذات لديه بما يؤكد له مكانته وأهمية أدائه لأدواره بالشكل المناسب اجتماعياً.
· نظرية أرنيت عن "الرشد المبكر":
يعتبر الرشد المبكر (18-40) سنة مرحلة خاصة تتسم باستكشاف الهوية، عدم الاستقرار، التركيز على الذات، والشعور بالإمكانات المستقبلية.
يرى أرنيت أن هذه المرحلة تسمح للشباب بتجربة أدوار متعددة قبل الالتزام بهوية أو مسار معين.
· نظرية التطور المعرفي لبيجيه
تشير إلى أن الشباب في هذه المرحلة يصلون إلى القدرة على التفكير المجرد، مما يساعدهم في تحديد هويتهم.
· نظرية تقرير المصير لديسي وريان:
تؤكد على أهمية تحقيق الاستقلال الذاتي والشعور بالكفاءة والانتماء.
العوامل المؤثرة في تحديد الهوية وتحقيق الاستقلال
1. العوامل الشخصية:
- تقدير الذات:
يساهم ارتفاع تقدير الذات في اتخاذ قرارات مستقلة وتعزيز الهوية.
- الذكاء العاطفي:
يساعد في فهم الذات وبناء علاقات اجتماعية مستقرة.
2. العوامل الاجتماعية:
- دور الأسرة:
توفر الأسرة الدعم العاطفي والمادي، ولكنها قد تعوق الاستقلال إذا كانت مفرطة في الحماية، كما أشارت إحدى الدراسات إلى أن أهم المشكلات الأسرية التي تواجه الفرد في هذه المرحلة إلى عدة أسباب منها (على أحمد الطراح، 2003)[7]:
- عدم الشعور باهتمامات الشباب وميولهم.
- عدم تفهم الأسرة للشباب.
- عدم رضاء الأسرة عن أصدقاء الشباب.
- انفصال الأباء والزواج مرة أخرى من أخرين.
- عدم قدرة الشباب على التعبير عن رأيهم في وجود الوالد.
- تعارض رأي الشباب مع آراء الوالدين.
- التأثير الثقافي والمجتمعي:
تلعب القيم والتقاليد دورًا في تحديد مدى استقلال الفرد، إن المجتمع بعاداته وتقاليده وأطره المختلفة من أسرة وأصدقاء ومؤسسات اجتماعية فهو يشكل قيداً يحد من قدرات الشباب ويعيق انطلاقهم مما يجعل المشكلة الاجتماعية تتصدر في قائمة المشكلات (أحمد على كنعان، 2008)[8]:
نقص القدرة والارتباك في المسائل والمواقف الاجتماعية والخوف من ارتكاب الأخطاء الاجتماعية والخوف من مقابلة الناس ونقص القدرة على الاتصال بالآخرين وقلة الأصدقاء ونقص القدرة على إقامة صداقات جديدة وعدم فهم الآخرين والوحدة ونقص الشعبية ورفض الجماعة للفرد، عدم وجود من يناقش مشكلاته الشخصية معه، والقلق بخصوص التعصب الاجتماعي وعدم التسامح، وثمة أسباب عديدة ومتفاعلة تسهم في حدوث المشكلات الاجتماعية منها: (حسن بن على بن محمد الزهراني، 2005)[9]:
- الهجرة الخارجية من بلد إلى بلد أخر.
- صعوبة تكيف الشباب في مواجهة متطلبات المتغيرات الاجتماعية.
- عدم مسايرة النظم الاجتماعية مع تطورات المجتمع الحديث.
- عجز المؤسسات الاجتماعية في تحقيق وإنجاز أهداف وغايات الشباب.
- تفكك هيكل التنظيم الاجتماعي.
- دور الأقران:
يؤثر الأصدقاء على الخيارات الشخصية والمهنية.
3. العوامل الاقتصادية والتعليمية:
- الاستقلال المالي:
الحصول على وظيفة مستقرة يعزز الشعور بالاستقلالية.
- التعليم والتدريب:
- توفر الدراسة والتأهيل المهني فرصًا لتحقيق الهوية والاستقلال.
التحديات التي تواجه الشباب في تحديد الهوية والاستقلال
1. الضغوط الاجتماعية والتوقعات العائلية:
مثل الزواج والعمل.
2. الصعوبات الاقتصادية:
التي تؤثر على تحقيق الاستقلال المالي.
3. الخوف من الفشل:
في اتخاذ قرارات مصيرية.
4. التغيرات التكنولوجية
وتأثيرها على تحديد الهوية في العصر الرقمي.
استراتيجيات دعم تحديد الهوية وتحقيق الاستقلال
1. تنمية المهارات الشخصية:
مثل إدارة الوقت واتخاذ القرار.
2. تعزيز الاستقلال المالي:
من خلال التخطيط المالي والبحث عن فرص عمل.
3. بناء علاقات صحية
قائمة على التوازن بين الاستقلال والاعتماد المتبادل.
4. التعلم المستمر واستكشاف الذات
عبر تجارب جديدة مثل السفر والتطوع.
الخاتمة والتوصيات
ملخص النتائج:
- يعد تحديد الهوية والاستقلال في مرحلة الرشد المبكر عمليتين مترابطتين تؤثران على النمو النفسي والاجتماعي.
- تلعب العوامل الشخصية، الاجتماعية، والاقتصادية دورًا أساسيًا في تحقيق هذه الأهداف.
- تواجه هذه المرحلة تحديات متعددة، ولكن يمكن التغلب عليها من خلال استراتيجيات فعالة.
- العلاقة بين تحديد الهوية والاستقلالية إيجابية، حيث يساعد الوضوح في الهوية على تعزيز الاستقلال النفسي والاجتماعي.
- الشباب الذين يعانون من هوية مشوشة أو متأزمة سيكونون أكثر عرضة لمشكلات نفسية مثل القلق، التردد، ضعف اتخاذ القرار.
- تلعب العائلة والمجتمع دورًا كبيرًا في دعم أو إعاقة عملية تحقيق الهوية والاستقلال.
التوصيات:
- دعم الشباب ببرامج تدريبية تساعدهم على الاستقلال المالي والمهني.
· ضرورة تطوير برامج إرشادية نفسية لمساعدة الشباب على تحقيق هويتهم واتخاذ قرارات مستقلة.
- توعية الأسر بأهمية منح الأبناء مساحة لاتخاذ قراراتهم بأنفسهم، وتشجيع الأسر على منح الشباب فرصة اتخاذ قراراتهم الخاصة لدعم استقلالهم النفسي
- تعزيز دور الإرشاد النفسي في المؤسسات التعليمية لمساعدة الشباب ومؤسسات المجتمع المدني في تحديد هويتهم، وفي تقديم دورات وورش عمل حول الهوية والاستقلالية.
- توفير دعم نفسي للشباب الذين يعانون من مشكلات في تحديد هويتهم أو يشعرون بعدم الاستقلالية.
الخاتمة:
يُعد تحقيق الهوية والاستقلال النفسي والاجتماعي من أهم متطلبات النمو النفسي السليم في مرحلة الرشد المبكر. يساعد الفهم العميق لهذه العملية على دعم الشباب في تكوين شخصيات متماسكة ومستقلة، مما يعزز صحتهم النفسية وقدرتهم على النجاح في الحياة.
أهم المصادر والمراجع:
- ابن منظور. لسان العرب. مادة، هـ. و. ى، ص115.
- أحمد على كنعان (2008): الشباب الجامعي والهوية الثقافية في ظل العولمة الجديدة "دراسة ميدانية على طلبة جامعة دمشق"، كلية التربية، جامعة دمشق، ص 430.
- بن سعيد فاطمة الزهراء، حلوز أماني، (2022): مستوى اكتساب الهوية لدى المراهقين التوأم، مذكرة مكملة لنيل شهادة ماستر الطور الثاني ل.م.د، في علم النفس العيادي، جامعة ابن خلدون تيارت – كلية العلوم الإنسانية – قسم العلوم الاجتماعية، ص 15.
- بوعيشة، أمال (2013-2024)، جودة الحياة وعلاقتها بالهوية النفسية لدى ضحايا الإرهاب شهادة دكتوراه، بسكرة: جامعة محمد خيضر.
- حسن بن على بن محمد الزهراني (2005): المشكلات النفسية والاجتماعية والتعليمية لدى عينة من طالب كليات المعلمين المتأخرين في التحصيل الأكاديمي في ضوء بعض المتغيرات، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية، جامعة الملك سعود، ص 12.
- فريال حمود (2011): مستويات تشكل الهوية الاجتماعية وعلاقتها بالمجالات الأساسية المكونة لها لدى عينة من طلبة الصف الأول الثانوي من الجنسين، مجلة جامعة دمشق – المجلد 27 – ملحق، ص 569.
- فوزي محمد الهادي شحاتة (بتصرف): مشكلات الشباب ... أزمة هوية ثقافية، مجلة كلية الخدمة الاجتماعية للدراسات والبحوث الاجتماعية، جامعة الفيوم، العدد الثالث، ص 102-103.
- عزت حجازي (1987) الشباب العربي ومشكلاته، ط،9 سلسلة عالم المعرفة، العدد6، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت.
- على أحمد الطراح (2003): المشكلات الشخصية والمجتمعية للشباب الكويتي "دراسة ميدانية مقارنة"، مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية، المجلد (15)، العدد الثاني، أكتوبر 2003، ص 23.
- مكي سامية (2014-2015): الاستقلال النفسي عن الوالدين وعلاقته بالتوافق الدراسي لدى الطالب المقيم بالجامعة (من 18 إلى 21 سنة) دراسة ميدانية بالإقامة الجامعية – جامعة محمد بوضياف - المسيلة – كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية – قسم علم النفس - الجزائر، ص 9.
- لورنا عادل غالي وآخرون (2019): أزمة الهوية والمتغيرات النفسية والاجتماعية المرتبطة بالعالم الافتراضي، دراسة على عينة من شباب الجامعات المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي، مجلد العلوم البيئية، معهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة عين شمس، المجلد السادس والأربعون، الجزء الثاني، ص 190.
- Pennington,DonaldC. Gillen,Kate. Hill,Pam (2001):" Social Psychology". London. Oxford University Press Inc., NewYork NY10016.
[2] بن سعيد فاطمة الزهراء، حلوز أماني، (2022): مستوى اكتساب الهوية لدى المراهقين التوأم، مذكرة مكملة لنيل شهادة ماستر الطور الثاني ل.م.د، في علم النفس العيادي، جامعة ابن خلدون تيارت – كلية العلوم الإنسانية – قسم العلوم الاجتماعية، ص 15.
[3] عزت حجازي (1987) الشباب العربي ومشكلاته، ط،9 سلسلة عالم المعرفة، العدد6، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الكويت.
[4] مكي سامية (2014-2015): الاستقلال النفسي عن الوالدين وعلاقته بالتوافق الدراسي لدى الطالب المقيم بالجامعة (من 18 إلى 21 سنة) دراسة ميدانية بالإقامة الجامعية – جامعة محمد بوضياف - المسيلة – كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية – قسم علم النفس - الجزائر، ص 9.
[5] بوعيشة، أمال (2013-2024)، جودة الحياة وعلاقتها بالهوية النفسية لدى ضحايا الإرهاب شهادة دكتوراه، بسكرة: جامعة محمد خيضر.
[6] Pennington,DonaldC. Gillen,Kate. Hill,Pam (2001):" Social Psychology". London. Oxford University Press Inc., NewYork NY10016
[7] على أحمد الطراح (2003): المشكلات الشخصية والمجتمعية للشباب الكويتي "دراسة ميدانية مقارنة"، مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية، المجلد (15)، العدد الثاني، أكتوبر 2003، ص 23.
[8] أحمد على كنعان (2008): الشباب الجامعي والهوية الثقافية في ظل العولمة الجديدة "دراسة ميدانية على طلبة جامعة دمشق"، كلية التربية، جامعة دمشق، ص 430.
[9] حسن بن على بن محمد الزهراني (2005): المشكلات النفسية والاجتماعية والتعليمية لدى عينة من طالب كليات المعلمين المتأخرين في التحصيل الأكاديمي في ضوء بعض المتغيرات، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية، جامعة الملك سعود، ص 12.
تعليقات
إرسال تعليق