القائمة الرئيسية

الصفحات





ما هو الكتاب المرقوم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!
ــــــــــــــــــــ
كِتَابٌ مَرْقُومٌ :
ــــــــــــــــــــ
كِتَابٌ
كِ : إطار ومحتوى ذو قوة وسلطان من تكتل وتوافق من خلال قالب الرقيم وما يحويه من ذِكر على هيئة الذِّر الرقمية الذي يمكن من خلاله استرجاع الذِكر الذي هو محتوى الكتاب المرقوم وعودة بناء هذا الذِكر الدنيوي عن هذا لإنسان والخلق أجمعين  بما تم استنساخه من ميقات حياته الدنيويه بما يشمله من كل تفاصيل حياته في مقامه ومكانه الدنيوي داخل ميقات حلوله الدنيوي موضح به كل ركوع وصدود

تَ : ذلك الكتاب محتواه من الذَر والرقيم متتامان متساويان في الوظيفة والمشاركة

ا : هذا الإطار والمحتوى من الذَّر والرقيم بينهم تآلف وضبط مستمر بمكوناته المختلفة والمتفرقة كتاباً واحداً هو الأفضل لإستنساخ واسترجاع بيان الذِكر الدنيوي

بٌ : فيظهر عليه الذِكر ومن داخله خارجاً منه إلى محيطه ظاهراً عليه يوم القيامة فينقل المحتوى لظهوره من حالة إلى نقيضها من حالة الذَّر إلى حالة الذِكر من خلال جمع ووصل وضم خواص المحتوى الداخلي الباطني (الذَر) على هيئته الرقمية مع الخواص الظاهرية للذِكر فيوصل الكتاب بين ضدين عالم الدنيا وعالم الآخرة ويوصل من خلال الرقيم الذي داخل هذا الكتاب بين ضدين المستنسخ من أعمالنا الدنيوية بقالب الذَّر إلى نقيضه باسترجاع بقالب الذِكر فيكون ناتج استرجاع ما تم استنساخه نقياً لكل حدث وكل ذِكر شخص وذِكر أمه فيكون كل ناتج منه نسبة من كل موصول بهذا الكتاب بلا اختلاط مع أحداث أخرى
مَرْقُومٌ
مَ : فهو مرقوم فيتم جمع وضم وتداخل الذِكر الدنيوي لكل إنسان في قالب واحد فيه كل حدث بمقامه ومكانه وميقاته بتأليف بين تلك المكونات من الأحداث المختلفة والمتفرقة وضبطها بترتيب ميقاتها ضبطاً تاماً في كتاب واحد

رْ : بربط  صورة أخرى من أصل الذِّكْر -  كافة أنواع الذِّكْر عُذْرًا ونُذْرًا (مرئياً و مسموعاً) حتى حديث النفس والتحكم في هذا الذِكر وبين أطرافه حتى لو بدون اتصال حسي مادي ويسمح من خلال هذه الصورة والأشباه من أصل الذِّكْرَ أن توجد بعيداً عن مصدر الحدث وذلك بتأليف وضبط مستمر بين هذا الذِّكْرَ ونظام رقمي فيتم ضبطه ضبطاً تاماً فيكون على حالته الجديدة الذَّر والنظام الرقمي كأنهما شيئاً واحداً فهما  أفضل طريقة لإتمام عملية الربط 

قُ : وذلك من خلال خروج صورة من أصل ومصدر الذِّكْر والحدث الدنيوي واستنساخها واندماجها مع أرقام الصياغة الرقمية للذِكر في مرحلة تغيير للذِّكْر من حالتها الدنيوية  إلى حالة أخرى مغايرة تماماً فيتحولا المندمجان لحالة الذَّر فلا يبقى لأصل الحدث أثر بحيث تزول آثار الحالة الأولى نهائياً ولا تبقى لها أثر وتنمو من داخل الحالة الأولى للمندمجان حالة جديدة مختلفة كل الاختلاف عن حالتهما الأولى

و : بجمع ووصل وضم خواص الحدث ظاهره وباطنه (ظاهر وباطن الإنسان وكامل نيته بما حُصل من الصدور) فيوصل بين هذان الضدين اللذان لا رابط بينهما في الحياة الدنيا فيكون الكتاب مُختزن فيه ليس ظاهر الفعل فقط بل وباطنه

م : فيتم جمع الذَّر وضمه وتداخله ووضعه في قالب تخزين واحد فيكون له في هذا القالب مقام ومكان وميقات محل تخزينه بما يمكن من خلال هذا القالب استعادة خروج  الذَّر في حالة أوضح وأنشط في صورة من أشباه الذِّكْرَ .. فيمكن من خلال هذا الكتاب المرقوم  أن يوصل بين ضدين عالم الدنيا وعالم الآخرة ويوصل من خلال الرقيم بين ضدين المستنسخ من أعمالنا الدنيوية بقالب الذَّر إلى نقيضه باسترجاع بقالب الذِكر وما يحمله من ظاهر فعل الإنسان وباطنه ونيته  فيكون ناتج استرجاع ما تم استنساخه نقياً لكل حدث وكل ذِكر شخص وذِكر أمه فيكون كل ناتج منه نسبة من كل موصول بهذا الكتاب بلا اختلاط مع أحداث أخرى فهو مرقوم
 -----------------------------------------

فإن مصدر الكلمة رقم وجاءت بالقرءان بمشتقاتها
مَرْقُومٌ ( 2) وَالرَّقِيمِ (1)
عدد الكلمات المختلفة = 2
عدد الكلمات الكلي لهذا الجذر = 3
حيث قال تعالى
{ أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا (9) } (سورة الكهف 9)
{ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9) } (سورة المطففين 8 - 9)
{ وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (20) } (سورة المطففين 19 - 20)

الرقم .. وهو مصدر كلمة الرقيم والمرقوم والذي يحمل الخصائص والصفات الأساسية للرقيم والمرقوم  وهي مكونة من حروف الراء والقاف والميم وتم إضافة الياء إلى كلمة الرقيم .. والميم والواو في كلمة المرقوم  لتضيف لهذه الخصائص والصفات ولنا أن نعرف ونتعرف على الرقيم من هذه الخصائص والصفات

ـــــــــــــــــ
الرَّقِيمِ :
ــــــــــــــــــ

رَّ : ربط  صورة أخرى من أصل الذِّكْر أو أشباه من  كافة أنواع الذِّكْر عُذْرًا أَوْ نُذْرًا (مرئياً أو مسموعاً) والتحكم فيه وبين أطرافه حتى لو بدون اتصال حسي مادي ويسمح من خلال هذه الصورة والأشباه من أصل الذِّكْرَ أن توجد بعيداً عن مصدره وذلك بتأليف وضبط مستمر بين هذا الذِّكْرَ ونظام رقمي فيتم ضبطه ضبطاً تاماً فيكون الذِّكْرَ والنظام الرقمي كأنهما شيئاً واحداً هو أفضل طريقة لإتمام عملية الربط  فيمكن من خلال هذا النظام تفشي الذِّكْرَ وانتشاره وشهرته 

قِ : وذلك من خلال خروج صورة من أصل ومصدر الذِّكْر واندماجها مع أرقام الصياغة الرقمية للذِكر في مرحلة تغيير للذِّكْر من حالته الحقيقية إلى حالة أخرى مغايرة تماماً فيتحولا المندمجان لحالة الذَّر فلا يبقى لأصلهما أثر بحيث تزول آثار الحالة الأولى نهائياً ولا تبقى لها أثر وتنمو من داخل الحالة الأولى للمندمجان حالة جديدة مختلفة كل الاختلاف عن حالتهما الأولى وهذا التحول يعتمد على سرعة عملية الدمج

ي : وخروج هذا الذَّر ناتج عملية الدمج من مصدره في مراحل خروج متعددة لتكون في حالة خروجها ووضوحها  ونشاطها

مِ : فيتم جمع الذَّر وضمه وتداخله ووضعه في قالب تخزين واحد فيكون له في هذا القالب مقام ومكان وميقات محل تخزينه بما يمكن من خلال هذا القالب استعادة خروج  الذَّر في حالة أوضح وأنشط في صورة من أشباه الذِّكْرَ ..
-----------------

وهذه العملية بكاملها هي الرَّقِيمِ .. والبيانات بكل تفاصيلها التي هي أشباه الذِّكْر هي في حالتها المتنقلة داخل هذا النظام على حالة  الذَّر الذي يحمله هذا النظام ويخزنه في قوالب هي في عالمنا الدنيوي نسميها أجهزة تخزين رقمية أما في عالم الأمر فهي كِتَابٌ مَرْقُومٌ 



الى اللقاء مع الذاريات ؟!!!!!!!

تعليقات