القائمة الرئيسية

الصفحات



قال تعالى :
{ فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفًا  (2) } (سورة الْمُرْسَلَاتِ 2)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فَالْعَاصِفَاتِ :
ــــــــــــــــ
هي كل أداه كشفها الله للإنسان والتي من خلالها يمكنه مفارقة الحدث والذِكر لجهاز الْمُرْسَلَاتِ المُستعمل كأداة أوليه لنقل الحدث مثل الكاميرات والميكرفونات وغيرها من أدوات التقاط الحدث والذِكر وغيرها من الأدوات وتعريفها عن طريق الطاقة الكهرومغناطيسية وتحويلها لجزء العاصفات لبدء إخراجها من نطاق الْمُرْسَلَاتِ لنطاق أوسع يمكن إعادة نشرها لمجال أوسع واستقبالها على أجهزة عرض للحدث في مكان آخر وهنا العصف يحتاج لموجات الأثير ليحملها كطاقة تلتقطها أجهزة خاصة وهي الفارقات التي تفرق بين الموجات المختلفة لبدء عرضها عن طريق المُلقيات للذِكر (أجهزة العرض)



 الدلالة من خلال خصائص وصفات حروف الكلمة
ــــــــــــــــــــــ
.. فَ .. مفارقة بين مرحلة ضبط تعريف قالب الرسالة في الْمُرْسَلَاتِ في مجال إرسالها على شكلها الكهرومغناطيسي وبدء مرحلة أخرى من حيث التأليف وضبط عمل الْمُرْسَلَاتِ في إكمال رحلة الذِكر عَصْفًا  من خلال جزء الْعَاصِفَاتِ المتصل بها الْمُرْسَلَاتِ

.. عَ .. فَالْعَاصِفَاتِ تقوم بتحويل مادة الذِكر التي حوتها الْمُرْسَلَاتِ في صيغة كهرومغناطيسية على موجة غير مُدركة في عمق ومجال لم نكن بالغيه فترسلها وتوصلها لأعماق أو أجواء خفية بعيدة عن الرؤية  أو الإدراك الإنساني فتقوم تلك الْعَاصِفَاتِ بتأليف وضبط تام ومستمر بينها وبين العمق والمجال  والموجة الأثيرية المطلوب الوصول إليها وإظهار الذِكر المراد إرساله في الموقع والعمق المطلوب من خلال عملية العصف الموجي  

.. ا .. فَالْعَاصِفَاتِ تقوم بتأليف وضبط تام ومستمر بينها وبين العمق والمجال المطلوب الوصول إليه (النَّاشِرَاتِ مثل الهوائيات أو الأقمار الصناعية)  وإظهار مادة الْمُرْسَلَاتِ في شكل يمكن حمله على الأثير على الوضع العاصف  

.. صِ .. فَالْعَاصِفَاتِ تقوم بإحداث تغيير في مركز مركز وعمق عمق ولب الموجة الأثيرية التي تحمل المادة الكهرومغناطيسية من خلال عصف الْعَاصِفَاتِ في شكل طاقة متغيرة فيكون نتاجها طاقة قوية سريعة عاصفة  هذه المواد الكهرومغناطيسية توجد في أعمق جزء في الموجة الحاملة لها ومركز المركز فيها وهو الجزء المسئول عن حدوث تغيير في الموجة  بخروج قوة كهرومغناطيسية عاصفة من هذه الْعَاصِفَاتِ  في مرحلة تغيير لطاقتها (طاقة متغيرة) لتكون في حالة نشطة من خلال أوامر لإتمام عملية العصف   

.. فَ .. فَالْعَاصِفَاتِ تفرق بين كل طاقة كهرومغناطيسية متغيرة في مادة الإرسال وتجعلها موجه عاصفة نقية تخرج من الْعَاصِفَاتِ فهي نسبة موصولة  بلا اختلاط مع الموجات الأخرى متنافرة معها في مراحل من حالة اتصال مع جسد الْعَاصِفَاتِ إلى حالة التنافر والمفارقة عنها لبدء عمل النَّاشِرَاتِ (الهوائيات أو الأقمار الصناعية)

.. ا.. وتلك العملية المُعقدة تتم بتأليف مستمر بين الْعَاصِفَاتِ ومادة العصف وضبطهما ضبط تام إلى أقصى مدى مع الموجة المُرسل عليها  وتضبط حركتهما ضبطاً تاماً فيظهرا كأنهما وباقي العواصف المرسلة المختلفة كأنهم شيئاً واحدة مضبوطة إلى أقصى مدى (فلا يسبق طاقة حدث حدث سابق له فكلها مضبوطة للتلقي بميقات الفصل الدنيوي الذي قدره الله لنا)   

.. تِ .. فبتمام العصف من تلك الْعَاصِفَاتِ دون عودة في مرحلة تغيير ما سبقها من مادة الطاقة التي كانت توجد بمُرسلات ليكون العصف الخارج منها هو الأكثر وضوحاً والأنشط فإما تتم مراحل العصف بخير وإتقان أو بهلاك وتلف العصف .. فيكون الخارج من تلك الْعَاصِفَاتِ بميقات عصفها والْعَاصِفَاتِ  متتامين في الوظيفة والمشاركة لبلوغ هدفها وغايتها  بتمام العصف
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَصْفًا  :
ــــــــــــــــــــــ
هي كل معرفة كشفها الله للإنسان والتي تُمكنه من  مفارقة الحدث والذِكر لجهاز الْمُرْسَلَاتِ المُستعمل كأداة أوليه لنقل الحدث مثل الكاميرات والميكرفونات وغيرها من أدوات التقاط الحدث والذِكر وغيرها من الأدوات وتعريفها عن طريق الطاقة الكهرومغناطيسية وتحويلها لجزء العاصفات لبدء إخراجها من نطاق الْمُرْسَلَاتِ لنطاق أوسع يمكن إعادة نشرها لمجال أوسع واستقبالها على أجهزة عرض للحدث في مكان آخر وهنا العصف يحتاج لموجات الأثير ليحملها كطاقة تلتقطها أجهزة خاصة وهي الفارقات التي تفرق بين الموجات المختلفة لبدئ عرضها عن طريق المُلقيات للذِكر (أجهزة العرض) فتلك العملية تتم عَصْفًا متتالي للموجات الكهرومغناطيسية لتحملها موجات مثل موجات الراديو بسرعة عاصفة متتالية تتدفق بميقاتات تظل محتفظة بهذا التتالي والتقاطها بذات الترتيب وإما عرضها وإما إعادة نشرها لمجال أوسع أو مكان أبعد بكثير على ذات الموجات الحاملة لهذا العصف   

فكيف نستخلص هذه الدلالة من خلال خصائص وصفات حروف الكلمة

ـــــــــــــ
.. عَ .. حيث بتمام تحويل المادة التي حوتها الْمُرْسَلَاتِ في صيغة كهرومغناطيسية يتم عصفها على موجة غير مُدركة في عمق لم نكن بالغيه فترسلها وتوصلها لأعماق أو أجواء خفية بعيدة عن الرؤية  أو الإدراك الإنساني العادي بتأليف وضبط تام ومستمر بينها وبين العمق والمجال  والموجة الأثيرية المطلوب الوصول إليها لإظهار الذِكر المراد إرساله في الموقع والعمق المطلوب من خلال عملية العصف الموجي  من خلال النَّاشِرَاتِ والْفَارِقَاتِ  والْمُلْقِيَاتِ كمراحل تالية

.. صْ .. حيث يتم إحداث تغيير في مركز مركز وعمق عمق الموجة الأثيرية التي تحمل المادة الكهرومغناطيسية من خلال الْعَاصِفَاتِ في شكل طاقة متغيرة فيكون نتاجها طاقة قوية سريعة عاصفة  هذه المواد الكهرومغناطيسية توجد في أعمق جزء في الموجات الحاملة لها ومركز المركز فيها وهو الجزء المسئول عن حدوث تغيير في الموجة  بطاقة كهرومغناطيسية متغيرة بخروج طاقة عاصفة من هذا المركز في مرحلة تغيير لطاقته (طاقة متغيرة) لتكون في حالة نشطة من خلال أوامر لإتمام عملية العصف  

.. فً .. فيفرق بين كل عصف وعصف ويجعله موجه عاصفة نقية تخرج من الْعَاصِفَاتِ فهي نسبة موصولة بلا اختلاط مع الموجات الأخرى متنافرة معها في مراحل من حالة اتصال مع جسد الْعَاصِفَاتِ إلى حالة التنافر والمفارقة عنها لبدء عمل النَّاشِرَاتِ

.. ا.. وذلك بتأليف مستمر بين كل عصف وعصف الخارج منها وضبط تلك المفارقة ضبط تام إلى أقصى مدى وتضبط تنافرها ضبطاً تاماً بجميع أجزاءها كأنه شيئاً واحداً يصل للمُلقيات متلاحق ليظهر ذِكْرًا  

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعليقات