القائمة الرئيسية

الصفحات

 

وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال تعالى :

{ فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا (97) } (سورة الكهف 97)

 

نَقْبًا

ـــــــ

 

فما استطاعوا لهم استخلاص ناتج من يأجوج ومأجوج  أو نسبة منها  بلا اختلاط.. وما استطاعوا استخراجها ودمجها مع آخر وما استطاعوا إظهار هذا الاندماج والتحول بتأليف وضبط مستمر ضبطاً تاماً ليخرج هذا الناتج من يأجوج ومأجوج المتنافر أو المتسارع

 

فعلى سبيل المثال فنقب الذرة ينتج عنه استخلاص إلكترون يمكن دمجه في مسار يتسارع فيه لينتج طاقة نتيجة هذا التسارع

 

والآيات الخاصة بذي القرنين تتكلم عن الطاقة الخاملة والطاقة المستعملة والتلوث الذي تسببه ونواتجه بسبب استعمال هذا الخام  هذا الخام .. وأيضاً يأجوج ومأجوج .. وفتحها ونقبها واستخراج الطاقة النقية من هذا الخليط الذري يأجوج ومأجوج وتحويلهما من الحالة المستقرة لحالة أخرى مخالفة للحالة الأولى ونواتج الإشعاع المفسدة في الأرض وللزراعات والمواد وغيرها وزبر الحديد كعبوات يوضع فيه تلك النواتج الضارة الإشعاعية وخلطها بالنحاس والقصدير والمعادن المقاومة للإشعاع ثم الردم عليها في باطن هي أنجح طريقة في زماننا للتخلص من تلك النواتج الإشعاعية

 

فإذا جاء وعد الآخرة :

{ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا (98) } (سورة الكهف 98)

 

دكاء من دكك .. وهي تحريك تكوين بقوة فيعطي قوة وسلطان مستمدة من حركة التكوين .. فأنت عندما تقوم بشفط الماء من جهة ماسورة متصلة بالماء تقوم بدفع مستمر يستمد قوته من قوة دفع الماء من مصدره فما عليك سوى الدك الأول

 

فإذا جاء وعد ربي جعله لديه قوة دفع لنسب من تكوينات يأجوج ومأجوج تعطي قوة وسلطان (طاقة مستمرة) وهذا الوعد يأتي بعلو بني إسرائيل حيث تتداخل تلك الطاقة وإشعاعاتها في موجات متداخلة في بعضها البعض  من كل أشكال مصادرها حيث تصبح مدفوعة من كل جهاز حولك

تعليقات